كثيراً ما اقرأ مواضيع ..
تحاول ان تقرن بين طلبات النساء للرومانسية والتغريب ...
وانه من اثر مشاهدة الفضائيات ...
او تقليد للغرب...
حتى انابعض النساء قد يقعون في هذا التصور...
ويتخيلون انه من الافضل
تجاهل هذه الاشياء ...... مع انهم في داخلهم يتوقون اليها .......
عندما نفكر في الموضوع بهدوءوتاني ....
قد نجد ..... انه للرجل حاجات ............
وللإنثى حاجاتاخرى ...........
واختلاف هذه الحاجات والاولويات قد يولد هذا الشعور لعدم تفهم كل طرف
لحاجات الطرف الاخر ....
عندما تطلب المراة الحب والرومانسية ....... لا تطلبه لان الاعلام يقول ذلك تطلبه لانه جزء من متطلباتها كإنثى ... هكذا خلقت وهكذا فطرها المولى ......
الرجل عملي اكثر قد يصعب عليه تفهمذلك .......
الحل .............
ان تفهم المراة اكثر ........... شعور الرجل وتعطيه العذر .........
وان يعرف الرجل ان الكلمات الجميلةوالإحساس
هي بالنسبة للمراة ............
كالماء ....... للوردة ...........
اذا كانت مكتفيه منها ........... تجدها زاهية الالوان ........ ورائحتها جميلة ....
وان قلت قد تعيش..... ولكن بدون روح باهتة وبدون رائحة ..............
يحتاجون دائماً ان يسمعوا كلمات الحب والاشادةوالدعم واللمسات التي توحي بالحب
والتشجيع والدعم والمساندة ...والتقدير لدورهم في التربية والرعاية في المنزل ....
يتخيل الكثير ويقول في نفسه انا اعمل واتعب هي تعرف اني اعمل هذا من اجلها ...
هذا لا يكفي بالنسبة لها تحبان تسمع الكلام .... بشكل دائم .... ومستمر ... كالسيارة
التي تحتاج الى الوقوددائماً ... وبشكل مستمر ....
هذه نظرتي ... وهذا اعتقادي ........ ويتفق كثير من المنظرين مع هذا الراي ولا بأس ان يختلف البعض في ذلك يظل هدفالجميع الوصول للحق .. والصحيح..
ولا نجد اجمل وارق من نصيحة الرسول ( صلىالله عليه وسلم( ....
)))عندما قال رفقاً بالقوارير (((
واستوصوا بالنساء خيراً ....
الكريم من اكرمهم .... الخ
)بما معناه)
ما اروعه من تشبيه قمة في الرومانسية
حيث شبههم بالقوارير ... هذاالزجاج الشفاف الرقيق سهل الكسر واوصانا بالرفق معه ....
لان مشاعرهم رقيقةقابلة للكسر كالقارورة...
اعتقد ان الرومانسية موجودة في الاسلام
حتى ان حديث لا اذكره بالكامل ولكن بما معناه ان نظر الزوجة اوالزوج الى وجه الاخر عبادة
هل هناك رومانسية اكثر من ذلك ........
لا اعتقد
اتفق انه ليس كل شي في الحياة ...............
ولكن يجبان يتذكر كل طرف حاجات الاخر
ويحاول اشباعها
تحاول ان تقرن بين طلبات النساء للرومانسية والتغريب ...
وانه من اثر مشاهدة الفضائيات ...
او تقليد للغرب...
حتى انابعض النساء قد يقعون في هذا التصور...
ويتخيلون انه من الافضل
تجاهل هذه الاشياء ...... مع انهم في داخلهم يتوقون اليها .......
عندما نفكر في الموضوع بهدوءوتاني ....
قد نجد ..... انه للرجل حاجات ............
وللإنثى حاجاتاخرى ...........
واختلاف هذه الحاجات والاولويات قد يولد هذا الشعور لعدم تفهم كل طرف
لحاجات الطرف الاخر ....
عندما تطلب المراة الحب والرومانسية ....... لا تطلبه لان الاعلام يقول ذلك تطلبه لانه جزء من متطلباتها كإنثى ... هكذا خلقت وهكذا فطرها المولى ......
الرجل عملي اكثر قد يصعب عليه تفهمذلك .......
الحل .............
ان تفهم المراة اكثر ........... شعور الرجل وتعطيه العذر .........
وان يعرف الرجل ان الكلمات الجميلةوالإحساس
هي بالنسبة للمراة ............
كالماء ....... للوردة ...........
اذا كانت مكتفيه منها ........... تجدها زاهية الالوان ........ ورائحتها جميلة ....
وان قلت قد تعيش..... ولكن بدون روح باهتة وبدون رائحة ..............
يحتاجون دائماً ان يسمعوا كلمات الحب والاشادةوالدعم واللمسات التي توحي بالحب
والتشجيع والدعم والمساندة ...والتقدير لدورهم في التربية والرعاية في المنزل ....
يتخيل الكثير ويقول في نفسه انا اعمل واتعب هي تعرف اني اعمل هذا من اجلها ...
هذا لا يكفي بالنسبة لها تحبان تسمع الكلام .... بشكل دائم .... ومستمر ... كالسيارة
التي تحتاج الى الوقوددائماً ... وبشكل مستمر ....
هذه نظرتي ... وهذا اعتقادي ........ ويتفق كثير من المنظرين مع هذا الراي ولا بأس ان يختلف البعض في ذلك يظل هدفالجميع الوصول للحق .. والصحيح..
ولا نجد اجمل وارق من نصيحة الرسول ( صلىالله عليه وسلم( ....
)))عندما قال رفقاً بالقوارير (((
واستوصوا بالنساء خيراً ....
الكريم من اكرمهم .... الخ
)بما معناه)
ما اروعه من تشبيه قمة في الرومانسية
حيث شبههم بالقوارير ... هذاالزجاج الشفاف الرقيق سهل الكسر واوصانا بالرفق معه ....
لان مشاعرهم رقيقةقابلة للكسر كالقارورة...
اعتقد ان الرومانسية موجودة في الاسلام
حتى ان حديث لا اذكره بالكامل ولكن بما معناه ان نظر الزوجة اوالزوج الى وجه الاخر عبادة
هل هناك رومانسية اكثر من ذلك ........
لا اعتقد
اتفق انه ليس كل شي في الحياة ...............
ولكن يجبان يتذكر كل طرف حاجات الاخر
ويحاول اشباعها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق