سافرت بعينيكِ في سماء عشقي
يا حنيني الأبدي
يا طيف أحلامي
وفرحة سنيني
يا أرق نسمة حُـب
تُرى ... متى تجمعني بكِ الأيام؟!
فلقد أحببتكِ
لا بل ... همت بكِ
وتعذبت من أجلكِ
ولا زلت أعاني من لوعة الحرمان
تقهرني سنيني
وتذيب أيامي
عرفتكِ أنشودة من الحب
يخفق لها القلب
وتهتف لها المشاعر
أنتِ يا حبيبتي ... قصيدة حياتي
أنتِ أجمل قيثاره
أنتِ أغنية الفرح
التي ستملأ حياتي طرباً
وتلامس مشاعري الظامئة
فتعيدُ لها توازنها
وما فقدته في سنين الحرمان
ليس للعمر متسع للفراق والحرمان
يكفي ما عانيت من لوعة البُعد
وقهر الزمن ..
والحياة لا تنتظر أحداً
ولكن ...
مهما تغيرنا
فالحب سيظل رابطنا الأبدي
اخترت مكاناً.. بعيداً
قد حفظته بوحدتي
يشعرني بعزلتي
اخاطبكِ به
اتحسس اناملكِ
وابادلكِ الحديث
اشعر بأنفاسكِ تحرقني
وأشعر بهمساتكِ
اصحوا لأحدثكِ
وألتفت اليكِ
هي حبيبتي ...
التي أكنُّ لها كل الوجـــــــــــد
آه ... لو اعلم اين أنتِ الآن
وماذا تصنعين
لذهبت اليكِ
ووقعت بين يديكِ
ووضعت رأسي على صدركِ الحنون
لأنسى الدنيا وما فيها
ولأقول لكِ
أنتِ ... معشوقتي
ومن ثمَّ ...اعود أدراجي الى عينيَّ
هناك ...
هناك حيث أسكنتُكِ
فقد بنيتُ لكِ بيتاً بين عيني وجُفني
وإن لم تعجبكَ عيناي
فسآخذكِ اليكِ
هناك ...
هناك الى قصرك العاجي
إلى قلبي
سأدعكِ تسرحين وتمرحين فيه
فهو لكِ
وأنتِ سيدة الموقف
فلك حرية السفر داخل شراييني
ولكِ أن تبني قصراً آخر
بجوار قصركِ
وتُـسكنيني فيه
كي أظل أتسترق النظر إلى ِشُـرفتكِ
فأنا لا أريد أن أزعج وحدتكِ في قلبي
وإن شعرتِ بالضجر
فقد زرعتُ لكِ
واحة غـنـّاء
بجوار قصر قلبي
وزرعتُ لكِ فيها
وروداً جوريةً حمراء
علها تُرضيكِ
فالوردُ ... للورد
وأحضرتُ لكِ البلابل
كي تتعلم تقليد صوتكِ
آه ... كم أحبكِ
معشوقتي
يا معشوقتي
أنت حبي
عشقي أنــتِ
بدأت أردد اسمك
وصرتُ حتى في المنام أردده
أهذي بك
يا وردة أحب عطرها
يا وردة أمتّع ناظري بمشاهدة جمالها
يا ... ويا ... ويا
لا أجد كلمات توفيكِ حقكِ
لا أجد كلامات تصفكِ
ربـّاهُ .. ماذا أفعل ؟
لا أستطيع عمل شيء
إلا أن أقول أنكِ
حبيبتي
أرجوك حبيبتي
لا تجعلي كتابتي هذه أكبر أخطائي .. أني أطلقتُ العنان لهمسات عشقي .. تعانق شوقي .. وتشارك الزهر رقصة الوجد .. أكبر أخطائي أني زوقت سنيني .. وجمعت باقات حنيني .. وألغيت عن خرائط عشقي منابع الألم والأنين .. وإنتظرت .. إنتظرت مجيئكِ من وطن الغروب .. ليأخذني ... ونكمل أمنيات هوانا
يا حنيني الأبدي
يا طيف أحلامي
وفرحة سنيني
يا أرق نسمة حُـب
تُرى ... متى تجمعني بكِ الأيام؟!
فلقد أحببتكِ
لا بل ... همت بكِ
وتعذبت من أجلكِ
ولا زلت أعاني من لوعة الحرمان
تقهرني سنيني
وتذيب أيامي
عرفتكِ أنشودة من الحب
يخفق لها القلب
وتهتف لها المشاعر
أنتِ يا حبيبتي ... قصيدة حياتي
أنتِ أجمل قيثاره
أنتِ أغنية الفرح
التي ستملأ حياتي طرباً
وتلامس مشاعري الظامئة
فتعيدُ لها توازنها
وما فقدته في سنين الحرمان
ليس للعمر متسع للفراق والحرمان
يكفي ما عانيت من لوعة البُعد
وقهر الزمن ..
والحياة لا تنتظر أحداً
ولكن ...
مهما تغيرنا
فالحب سيظل رابطنا الأبدي
اخترت مكاناً.. بعيداً
قد حفظته بوحدتي
يشعرني بعزلتي
اخاطبكِ به
اتحسس اناملكِ
وابادلكِ الحديث
اشعر بأنفاسكِ تحرقني
وأشعر بهمساتكِ
اصحوا لأحدثكِ
وألتفت اليكِ
هي حبيبتي ...
التي أكنُّ لها كل الوجـــــــــــد
آه ... لو اعلم اين أنتِ الآن
وماذا تصنعين
لذهبت اليكِ
ووقعت بين يديكِ
ووضعت رأسي على صدركِ الحنون
لأنسى الدنيا وما فيها
ولأقول لكِ
أنتِ ... معشوقتي
ومن ثمَّ ...اعود أدراجي الى عينيَّ
هناك ...
هناك حيث أسكنتُكِ
فقد بنيتُ لكِ بيتاً بين عيني وجُفني
وإن لم تعجبكَ عيناي
فسآخذكِ اليكِ
هناك ...
هناك الى قصرك العاجي
إلى قلبي
سأدعكِ تسرحين وتمرحين فيه
فهو لكِ
وأنتِ سيدة الموقف
فلك حرية السفر داخل شراييني
ولكِ أن تبني قصراً آخر
بجوار قصركِ
وتُـسكنيني فيه
كي أظل أتسترق النظر إلى ِشُـرفتكِ
فأنا لا أريد أن أزعج وحدتكِ في قلبي
وإن شعرتِ بالضجر
فقد زرعتُ لكِ
واحة غـنـّاء
بجوار قصر قلبي
وزرعتُ لكِ فيها
وروداً جوريةً حمراء
علها تُرضيكِ
فالوردُ ... للورد
وأحضرتُ لكِ البلابل
كي تتعلم تقليد صوتكِ
آه ... كم أحبكِ
معشوقتي
يا معشوقتي
أنت حبي
عشقي أنــتِ
بدأت أردد اسمك
وصرتُ حتى في المنام أردده
أهذي بك
يا وردة أحب عطرها
يا وردة أمتّع ناظري بمشاهدة جمالها
يا ... ويا ... ويا
لا أجد كلمات توفيكِ حقكِ
لا أجد كلامات تصفكِ
ربـّاهُ .. ماذا أفعل ؟
لا أستطيع عمل شيء
إلا أن أقول أنكِ
حبيبتي
أرجوك حبيبتي
لا تجعلي كتابتي هذه أكبر أخطائي .. أني أطلقتُ العنان لهمسات عشقي .. تعانق شوقي .. وتشارك الزهر رقصة الوجد .. أكبر أخطائي أني زوقت سنيني .. وجمعت باقات حنيني .. وألغيت عن خرائط عشقي منابع الألم والأنين .. وإنتظرت .. إنتظرت مجيئكِ من وطن الغروب .. ليأخذني ... ونكمل أمنيات هوانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق