- الصورة الأولى : الصدر الطيب ..-
عندما تنام على صدر أمك حتما ستشعر بالراحة والحنان والأنس والطمـأنية ،، فذلك الصدر هو منبع الإحساس بالطيبة والراحة والأمان ..
- الصورة الثانية : الصدر المؤنس ..
- وهو صدر الزوجة الرؤوم .. تلجأ أليه عندما تشعر أنك بحاجة إلى إمرأة تحتوي جنونك وهيجانك وغربتك .. تلجأ أليه عندما تريد أن تبحر في أعماق الروح لكي تنصهر في جسد الغرام .. صدر الزوجة هو الملجأ الآمن لكن من أستحوذ عليه شيطان المعصية ،، وإبليس الإنحراف .. صدر الزوجة قد يكون هو الراحة من عناء هذه الدنيا ..
تقول أمي عائشة رضي الله عنها وعن أبيها بينما رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم على صدري وقد وضع رأسه على عاتقي إذ مال رأسه فظننت أنه يريد شيئا من رأسي ، وخرجت من فيه نطفة باردة فوقعت على ثغرة نحري فاقشعر لها جلدي ، فظننت أنه قد غشي عليه .. حتى قالت رضي الله عنها : مات رسول الله بين سحري ونحري .. الله أكبر ما أجملها من صورة ربانية عندما ألتجأ ألى صدرها الطاهر وشعر صلى الله عليه وآله وسلم أنه بحاجة مآسة إلى ذلك الصدر الآمن .. بأبي هو وأمي صلى الله عليه وآله وسلم ..
الصورة الثالثة : صدر البنت العطوف ..
- عندما يكبر بك السن وتفقد الحبيبة ورفيقة العمر يعوضك الرب عزجل بصدر البنت التي تذكرك بأمها وبحنان من ربتها على حبك وتقديرك .. صدر البنت الكبرى يختلف عن صدر البنت الصغرى وفي كلا الصدرين منبع للبرّ والعطف والحنان والمؤانسة .. فالبنت الكبرى يتحمل ويصبر وفي النهاية ينهار على فقد عمود البيت .. والبنت الصغرى لاتقاوم فقد الأب في هذا السن ،، بل يتعلق بها حب ذلك الوالد لآخر ساعة في حياتها لإنها رأت في الأب .. الزوج والصديق والحبيب وكل شيء في حياتها التي لم يدخله أي شخص غيره .. ضمة الصدر الحنون تختلف عن الضمة العادية والإهتيادية وأسألوا من جربّ ذلك ..
الصورة الثالثة : الصدر الحقوووود ..
- المرأة عندما تحقد عليك يكون أول مصدر للحقد نابع من صدرها الذي هو مكان القلب .. ويا ويلك ويا سواد ليلك عندما تحقد عليك إمرأة .. فلن يقرّ لها قرار .. ولن يهدأ لها بال إلا أن تراك في وضع يشرح صدرها ويشفي غليلها .. فقد تكون صاحبة هذا الصدر هي زوجتك أو أبنتك أو والدتك والعياذ بالله .. وصاحبة الصدر الحقود هي إمرأة مريضة ليس لها طاقة في العيش بأمان مع جنس الرجل .. فتجدها تكره أي مخلوق ذكري وتحقد عليها وتنفث عليه سمومها .. وقد يكون نتاج ذلك موقف قد أثّر بها .. أو مرض عارض أصابها .. أو عين حاسد أو حاسدة ..
الصورة الرابعة : صاحبة الصدر الكبير ..
- صاحبة هذا الصدر هي كل إمرأة تتحمل مايعتريها من هموم أو غموم أو مشاكل في جميع مجالات هذه الحياة .. فيغلب على صاحبة هذا الصدر صفة الطيبة والحنية والصمت والكتم والتحمل والمجاهدة والمصابرة .. فقد تكون أرملة فقدت حبيبا أوعشيقا .. وقد تكون مطلقة ظلمها رجل كاذب وغدار .. وقد تكون متزوجة وصابرة على زوجٍِ سيء .. وقد تكون بنت متحملة تربية أخوانها وأخواتها الصغار بعد فقد أمها أو أبيها .. أو أبتلاها الله بزوجة أب لاترحم ..!!
الصورة الخامسة : صاحبة الصدر الملول ..
- وهي كل إمراة أستحوذ عليها الملل والضجر والأكتئاب ،، فلم يعد عندها صبر لأي أمر .. وتستعجل النتائج وتسرع في الكلام وتريد أن تضغط على زر هذه الكرة الأرضية لتدور بسرعة الجنون .. فغلب عليها الملل وعدم الصبر وتشعر بأنها تريد ان تفعل أي شيء ولكن بالحقيقة أنها لاتستطيع بإستعجالها ومللها أن تفعل أي شيء .. الله يكون في عون أي رجل أبتلاه الله مثل هذا النوع من النساء ..
الصورة السادسة : صاحبة الصدر الهلامي ..
- هي تلك المرأة التي تتأقلم مع واقعها المعاصر ،، وترضى بالقليل وتحمد الله وتشكره على كل أمر كتبها لها .. تتحلى بالأناة والحلم وقد يطغى عليها برودها ويكون خيرا لزوجها ولها أحيانا .. وقد تكون سهلة الخداع من قبِل الزوج وتصدقه في كل شيء وهو بالحقيقة يخونها ويكذب عليها وهي لاتدري .. ولا تستسطيع أن تكتشف ذلك لإنها هلامية التفكير والسلوك ..
عندما تنام على صدر أمك حتما ستشعر بالراحة والحنان والأنس والطمـأنية ،، فذلك الصدر هو منبع الإحساس بالطيبة والراحة والأمان ..
- الصورة الثانية : الصدر المؤنس ..
- وهو صدر الزوجة الرؤوم .. تلجأ أليه عندما تشعر أنك بحاجة إلى إمرأة تحتوي جنونك وهيجانك وغربتك .. تلجأ أليه عندما تريد أن تبحر في أعماق الروح لكي تنصهر في جسد الغرام .. صدر الزوجة هو الملجأ الآمن لكن من أستحوذ عليه شيطان المعصية ،، وإبليس الإنحراف .. صدر الزوجة قد يكون هو الراحة من عناء هذه الدنيا ..
تقول أمي عائشة رضي الله عنها وعن أبيها بينما رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم على صدري وقد وضع رأسه على عاتقي إذ مال رأسه فظننت أنه يريد شيئا من رأسي ، وخرجت من فيه نطفة باردة فوقعت على ثغرة نحري فاقشعر لها جلدي ، فظننت أنه قد غشي عليه .. حتى قالت رضي الله عنها : مات رسول الله بين سحري ونحري .. الله أكبر ما أجملها من صورة ربانية عندما ألتجأ ألى صدرها الطاهر وشعر صلى الله عليه وآله وسلم أنه بحاجة مآسة إلى ذلك الصدر الآمن .. بأبي هو وأمي صلى الله عليه وآله وسلم ..
الصورة الثالثة : صدر البنت العطوف ..
- عندما يكبر بك السن وتفقد الحبيبة ورفيقة العمر يعوضك الرب عزجل بصدر البنت التي تذكرك بأمها وبحنان من ربتها على حبك وتقديرك .. صدر البنت الكبرى يختلف عن صدر البنت الصغرى وفي كلا الصدرين منبع للبرّ والعطف والحنان والمؤانسة .. فالبنت الكبرى يتحمل ويصبر وفي النهاية ينهار على فقد عمود البيت .. والبنت الصغرى لاتقاوم فقد الأب في هذا السن ،، بل يتعلق بها حب ذلك الوالد لآخر ساعة في حياتها لإنها رأت في الأب .. الزوج والصديق والحبيب وكل شيء في حياتها التي لم يدخله أي شخص غيره .. ضمة الصدر الحنون تختلف عن الضمة العادية والإهتيادية وأسألوا من جربّ ذلك ..
الصورة الثالثة : الصدر الحقوووود ..
- المرأة عندما تحقد عليك يكون أول مصدر للحقد نابع من صدرها الذي هو مكان القلب .. ويا ويلك ويا سواد ليلك عندما تحقد عليك إمرأة .. فلن يقرّ لها قرار .. ولن يهدأ لها بال إلا أن تراك في وضع يشرح صدرها ويشفي غليلها .. فقد تكون صاحبة هذا الصدر هي زوجتك أو أبنتك أو والدتك والعياذ بالله .. وصاحبة الصدر الحقود هي إمرأة مريضة ليس لها طاقة في العيش بأمان مع جنس الرجل .. فتجدها تكره أي مخلوق ذكري وتحقد عليها وتنفث عليه سمومها .. وقد يكون نتاج ذلك موقف قد أثّر بها .. أو مرض عارض أصابها .. أو عين حاسد أو حاسدة ..
الصورة الرابعة : صاحبة الصدر الكبير ..
- صاحبة هذا الصدر هي كل إمرأة تتحمل مايعتريها من هموم أو غموم أو مشاكل في جميع مجالات هذه الحياة .. فيغلب على صاحبة هذا الصدر صفة الطيبة والحنية والصمت والكتم والتحمل والمجاهدة والمصابرة .. فقد تكون أرملة فقدت حبيبا أوعشيقا .. وقد تكون مطلقة ظلمها رجل كاذب وغدار .. وقد تكون متزوجة وصابرة على زوجٍِ سيء .. وقد تكون بنت متحملة تربية أخوانها وأخواتها الصغار بعد فقد أمها أو أبيها .. أو أبتلاها الله بزوجة أب لاترحم ..!!
الصورة الخامسة : صاحبة الصدر الملول ..
- وهي كل إمراة أستحوذ عليها الملل والضجر والأكتئاب ،، فلم يعد عندها صبر لأي أمر .. وتستعجل النتائج وتسرع في الكلام وتريد أن تضغط على زر هذه الكرة الأرضية لتدور بسرعة الجنون .. فغلب عليها الملل وعدم الصبر وتشعر بأنها تريد ان تفعل أي شيء ولكن بالحقيقة أنها لاتستطيع بإستعجالها ومللها أن تفعل أي شيء .. الله يكون في عون أي رجل أبتلاه الله مثل هذا النوع من النساء ..
الصورة السادسة : صاحبة الصدر الهلامي ..
- هي تلك المرأة التي تتأقلم مع واقعها المعاصر ،، وترضى بالقليل وتحمد الله وتشكره على كل أمر كتبها لها .. تتحلى بالأناة والحلم وقد يطغى عليها برودها ويكون خيرا لزوجها ولها أحيانا .. وقد تكون سهلة الخداع من قبِل الزوج وتصدقه في كل شيء وهو بالحقيقة يخونها ويكذب عليها وهي لاتدري .. ولا تستسطيع أن تكتشف ذلك لإنها هلامية التفكير والسلوك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق