برنامج الغذاء من أجل التعليم :
هذا المشروع يتمحور حول التعليم والغذاء و هو تحت إشراف برنامج الأغذية العالمي وهدفه الاساسى هو تسليط الضوء على المشكلة و تذليل العقبات التي تواجه الأطفال في المناطق الفقيرة و التي تضطرهم إلى عدم التسجيل في المدارس أو ترك المدارس التي كانوا ملتحقين بها , لكي يساعدوا في مصاريف المعيشة .
ليس من المفترض أن يذهب التلميذ إلى المدرسة وهو جائع. ولكن للأسف كثير من الأطفال يضطرون على هذا. توفير تلميذ بوجبة غذائية متكاملة في اليوم يساعد أن يكون في صحة جيدة ويكون في لياقة بدنية أفضل. برنامج الأغذية العالمي هو أكبر موفر للوجبات المدرسية الغذائية المتكاملة في العالم، حيث يوفر غذاء لحوالي عشرون مليون طفل في السنة. هذا عن طريق إمداد التلاميذ بمواد غذائية شهرية وإمداد التلاميذ ببسكويت بالتمر المقوي بالفيتامينات التي يحتاجها الطفل في هذه المرحلة العمرية و بالتالي تطى نحو ٢٥٪ من الاحتياج الغذائي اليومي لدى الطفل.هذه الحصص التموينية الشهرية تمثل حوالي ٢٠ ٪ من مصروفات الأسر الشهرية على الغذاء.
لضمان نجاح البرنامج, يتم توزيع حصص تموينية شهرية من الأرز أو الدقيق للأسر بشرط أن تصل نسبة حضور الطفل شهريا بالمدرسة 85 % على الأقل.
و لذلك يركز البرنامج على الأهداف التالية:
هذا المشروع يتمحور حول التعليم والغذاء و هو تحت إشراف برنامج الأغذية العالمي وهدفه الاساسى هو تسليط الضوء على المشكلة و تذليل العقبات التي تواجه الأطفال في المناطق الفقيرة و التي تضطرهم إلى عدم التسجيل في المدارس أو ترك المدارس التي كانوا ملتحقين بها , لكي يساعدوا في مصاريف المعيشة .
ليس من المفترض أن يذهب التلميذ إلى المدرسة وهو جائع. ولكن للأسف كثير من الأطفال يضطرون على هذا. توفير تلميذ بوجبة غذائية متكاملة في اليوم يساعد أن يكون في صحة جيدة ويكون في لياقة بدنية أفضل. برنامج الأغذية العالمي هو أكبر موفر للوجبات المدرسية الغذائية المتكاملة في العالم، حيث يوفر غذاء لحوالي عشرون مليون طفل في السنة. هذا عن طريق إمداد التلاميذ بمواد غذائية شهرية وإمداد التلاميذ ببسكويت بالتمر المقوي بالفيتامينات التي يحتاجها الطفل في هذه المرحلة العمرية و بالتالي تطى نحو ٢٥٪ من الاحتياج الغذائي اليومي لدى الطفل.هذه الحصص التموينية الشهرية تمثل حوالي ٢٠ ٪ من مصروفات الأسر الشهرية على الغذاء.
لضمان نجاح البرنامج, يتم توزيع حصص تموينية شهرية من الأرز أو الدقيق للأسر بشرط أن تصل نسبة حضور الطفل شهريا بالمدرسة 85 % على الأقل.
و لذلك يركز البرنامج على الأهداف التالية:
- دعم مبادرات الحكومة لتحسين مستوى التعليم حتى عام 2015, و ذلك على حذو الهدف الذي وضعه برنامج الأمم المتحدة للأهداف الإنمائية للألفية.
- الوصول إلى هدف "التعليم للجميع" مع التركيز على الأطفال قبل سن المدرسة،من الفتيات و الأطفال العاملة و كذلك الأطفال المعرضين للخطر.
- تشجيعا الالتحاق بالمدارس و الحضور المنتظم للأطفال, وخاصة البنات
- التخفيف من وطأة الجوع – على المدى القصير - على الأطفال و تنشيط التركيز و القدرة الاستيعابية لديهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق